من الواضح أن هذه الأيام (نحسات) على معسكر الانقلابيين ، فالطوق يلتف على رقابهم رويداً رويداً ، وبالرغم من تباين وجهات النظر في المعارضة بين أيهمها أفضل للتغيير (الحل السياسي) أم (التغيير الجذري) إلا أن قوى الحرية والمقاومة متفقان على خروج العسكر من المشهد السياسي .
في تبريره للانتقادات التي وجهت اليه لحضوره اجتماعات الآلية الثلاثية قبل يومين، قدم خالد عمر سلك وزير شئون الوزراء السابق تبريراً مهزوزاً غير مقنع لكثير من الناس ، وفور قراءتي له أيقنت أن لسلك حديث قادم سيكون أكثر صراحة وان الفلسفة السياسية التي استخدمها لتبرير حضور الاجتماعات ستعقبها قريبا ً أقوال أ
في الأنباء أن ضابطاً برتبة عقيد في الحركة الشعبية شمال كان يتزعم أكبر عصابات النهب المسلح بالعاصمة، قتل في عملية تبادل اطلاق نار مع الشرطة التي كانت تتعقبه، ووقع هذا الاشتباك الذي أفضى لمقتل زعيم العصابة والقبض على ثلاثة آخرين بمنطقة الشجرة، وأوضحت صحيفة الانتباهة التي أوردت الخبر،
رغم القرار الذي اعتمده مجلس الشيوخ الأميركي بالإجماع، الأربعاء، بإدانة ما وصفه بانقلاب 25 أكتوبر (تشرين الأول) 2021 في السودان، وتأكيده مساندة الشعب السوداني في تطلعاته الديمقراطية واعترافه بالقادة الدستوريين للحكومة الانتقالية
:: وصلاً لما سبق والحديث عن (إكسبو 2020)، وجناح السودان بهذا المعرض الدولي.. في أبريل 2020، تلقت دولة رئيس الوزراء حمدوك دعوة مشاركة أخرى من حكومة الإمارات.. وافق حمدوك على المشاركة في (إكسبو 2022)، وخصص لها ميزانية قدرها (5.000.000 دولار).. وشارك السودان – بجناح مهيض – في جزء من مباني جناح المكسيك،
ظاهرة سياسية مفتعلة اسمها حمدوك تكشف عجز النخبة السودانية تجربة الحريري تقدم درسا حول مخاطر تدوير النخب في الدول العربية.